في الأيام القليلة الماضية ، تحدثت عن أشياء مختلفة مع العديد من الأشخاص ، أدركت أن الكثيرين يعتقدون أن العثور على السبب الجذري للأعراض سيحل الأعراض في حد ذاتها. هذا ليس هو الحال في معظم السلوكيات. أنت تهاجم السلوك عن طريق تغييره وبالتوازي مع ذلك تبحث عن السبب الجذري.

أتفق تماما @geeny616 ، أوافق على أن الهدف النهائي هو تحديد السبب الجذري. ومع ذلك ، فإن معالجة الأعراض من اليوم الأول أمر بالغ الأهمية. السماح لهم بالركض دون رادع هو خطأ. على الأقل بالنسبة لي ، نجحت معالجة الأعراض ، سواء على المستوى الشخصي أو عند مساعدة الأصدقاء أو الأشخاص الذين دربتهم. لكن بالطبع ، هذه الأشياء ليست قابلة للتعميم دائما. في النهاية ، يعكس هذا النقاش الفجوة بين الأساليب السلوكية المعرفية والأساليب الأكثر تحليلا نفسيا. ومع ذلك ، حتى فرويد لم يكن يعتقد تماما أن مجرد الكشف عن السبب الجذري كان كافيا لحل المشكلات النفسية. نحن نعيش في مجتمع لا يفكر في أي من المصطلحين ، لذلك من الجيد أن تفعل أحد الأشياء على الأقل.