لم يكن يعرف إلى أين هو ذاهب. فقط أنه لم يعد مقيدا بالمكان الذي كان فيه. كان هناك خفة في خطوته. ليس الفرح. لا ارتياح. لكن شيئا قريبا من الحرية.
‏‎3.15‏K